Posted by: hamede | December 27, 2012

أبو شاكر من فوق

في نهاية ١٩٧٨ روحت  من أبو شاكر من فوق ، أجر أدراج الخيبة إلى هانوي العرب ، وقبل أن أصل الوحدات المستقلة  في طريقي إلى مادبا ، عدت أدراجي وجلست في بار انكل، سام . أمام السفارة ، وذهبت إليها ، اعطوني فيزا، و بدأت حياة العمال .


Responses

  1. الله يرحم أيام زمان خيي
    شوف ما أحلى هالشارع


Leave a comment

Categories