هسع لم صار عندي أولاد، وأقول لهم ما معي مصاري. بابا ما معه ، لأ مش بابا ما بيفهمو إنو بابا ما معه ، تدكرت أبوي كان يقول لي ما معي ما كنت أصدق

اكتب لك لأن غير ذلك لم يصلح ، انفرد بالمفردات و معانيها أبدأ زمن بعيد و الأماكن ، اتطلع في وجوه الخلق لعلي أراك أو شيئاً منك ، المدينة الفاضلة لم يتغير بنيانها وحتى النهر الجاف يسيل كل يوم شلالات من الدموع ، وأنا لم أوفي بوعدي ، سأعود طريقي من حيث بدأت

 

بسم الله الرحمن الرحيم بيان صادر عن الحراكات الشبابية والشعبية – الطفيلة – الكرك – لواء فقوع – مادبا يا ابناء شعبنا الاردني الطيب النبيل لقد شهد الوطن خلال الايام الماضية وقوع العديد من المشاجرات واعمال العنف المؤسفة بالجامعات الاردنية ، كان آخرها المشاجرات الطلابية في جامعة مؤتة . واننا بالحراكات الشعبية نعلن حزننا واسفنا على وفاة طالب واصابة العشرات من طلبة جامعة مؤتة ليكونوا ضحايا جدد للسياسات الرسمية الفاشلة في مجال التعليم العالي ، وعلى غرار مختلف السياسات الرسمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية . واننا لنحمل الحكومة مسؤولية ما حدث من اعمال شغب وعنف طلابي في جامعة مؤتة اخيرا ، ونعتبرها مسؤولة قانونيا عن كل ما نتج عن تلك المشاجرات ، باعتبار ان مجمل السياسات الرسمية قد أدت الى تغير كبير في اوضاعات الجامعات نحو مزيد من التدهور . وقد ساهمت السياسات الرسمية من قانون انتخاب اعاد انتاج الهويات القبلية والمناطقية والعشائرية ، الى قرارات اقتصادية تساهم في تدهور الاوضاع الاقتصادية للغالبية من المواطنين الاردنيين . في بروز هويات فرعية تساهم في تأزيم الوطن اجتماعيا وسياسيا في وقت نحن احوج ما نكون فيه الى اجماع وطني . لقد ساهمت السياسة الرسمية طوال عقود طويلة بتعاملها الامني مع الجامعات الاردنية الى تراجع كبير في دور الجامعات واصبحت الجامعات مرتبطة بمكاتب الامن بمختلف الاجهزة الامنية ، ما ادى الى تدني الانتاجية العلمية واضعف دور البحث العملي وجعل من عمادات شؤون الطلبة مخافر للتحقيق مع نشطاء الطلبة ومرتعا للتوجهات العشائرية والمناطقية ، وجعل الطلبة نهباً للتوجهات العنيفة والانتماءات الضيقة والغاء قيم الحوار الديمقراطي وإضعاف الشعور الوطني . ان ما جرى خلال الايام الماضية من قيام الاجهزة الرسمية في محافظة الكرك والتي عملت على اطلاق سراح العشرات من الطلبة المشاركين بالمشاجرة خلال ساعات من توقيفهم يؤشر على نوايا خطيرة في تأزيم الموقف داخل الجامعة ، وهو ساهم في تكرار المشاجرة على مدار ثلاثة ايام . لقد شكلت الاحداث المؤسفة بجامعة مؤتة اخيراً صدمة للمجتمع الاردني ، لانها عطلت التدريس في احدى اعرق الجامعات الاردنية . ما يستدعي اعادة النظر بسياسات التعليم وقرارات تعيين رؤساء الجامعات الاردنية . والعمل على احترام خيارات الطلبة في انتخابات حرة ونزيهة لاتحاد الطلبة بما يساهم في بيئة تعليمية ديمقراطية . ان الحراكات الشعبية تترحم على الطالب المتوفى وتدعو للمصابين بالشفاء . وتامل بان تشكل هذه الحادثة بداية لتغيير حقيقي في السياسات الجامعية . الحراك الشبابي والشعبي بمحافظة الكرك حراك احرار الطفيلة حراك لواء فقوع الحراك الشعبي لواء ذيبان

جوليا جيلارد والرد الحسم طلبت رئيسة وزراء استراليا جوليا جيلارد المتعصبين للشريعة الإسلامية التي لا تتوافق مع التقاليد الغربية والثقافة الاسترالية مغادرة الأراضي الاسترالية فورا قالت جوليا أنت متعصب للشريعة الإسلامية لماذا لا تسكن في السعودية… او ايران؟ ولماذا غادرت دولتك الإسلامية أصلاً تتركون دولاً تقولون باركها الله بنعمة الإسلام وتهاجرون إلى دولٍ تقولون ان الله اخزاها بالكفر من أجل حرية.. عدل.. ترف… ضمان صحي… حماية إجتماعية…مساواة امام القانون… فرض عمل عادلة … مستقبل للأطفال… حرية التعبير، او ربما من أجل التعصب الإسلامي! لأن كل هذا ذلك في ارض الإسلام بحاجة إلى ولاء حزبي وموافقة حكومية، بينما في استراليا فحرية التعبير أفضل واسطة.

دائماً بيقولو عنا الوضع صعب ، بس عن جد هاي المرة صح ، النضام عنا في وضع لا يحسد عليه ، البيت الداخلي مبعثر ، البدو لم يعودو حلفاء ، وهم يشعرون بأنهم أولاد البلد الأصليين ، وهاي بلدنا وأحنا حرين فيها ، استقبلنا أجدادك وبنودعك ، هذا ما يقال في صالونات البدو مش عمان، تضاربت المصالح والحلفاء . بلدنا عايش على المساعدات ، معقول واحد يضل يساعدك بلاش ، إختلاف الأردن عن بقيت العالم بأنه لا يملك مقومات الدولة ، اجت عيلة ، وقالو إنت روح على العراق ، سوريا الك ، والأردن هاي حصتك ، مكالمات مكماهون ، مع الشريف حسين قائد الثورة العربية الأولى ومطلق أول رصاصة ،

أخي فارس عوض دائمأً بجي على بالي

http://www.youtube.com/watch?v=yfjlBIYrizY

قرر والدي أن نرحل من عمان إلى مادبا موطننا الأصلي ، بالقرب من قرايبنا جبل بني حميدة، كان يقول هده سنة ملعونة والدين ، فلسطين راحت، كان الراديو هو المتاح شو ما بحكي بنصدق ، كنا في مادبا ال إبتدائية ، الأولى ، يعلمونا حسين راكب طيارة وا جمال راكب حمارة ، جمال عبدالناصر، قالوا العدوان جاي بلشنا نحفر خنادق ، بلشت الحرب الخامسة صباحاً في السابعة صباحاً كان في عسكري مروح م المعركة ، بسألو أبوي شو بتسوي هون ، أجتنا أوامر ،الإنسحاب

 

قاعد بطلع من الشباك ، ينزل الثلج بشراهة تتسابق الثلجات في الوصول إلى الأرض تغيرت نفسيتي المتعبة

الحياه بتغير ، لم كنا عايشين في بيت أبوي ، بنات أولاد ، زريفة وعايش ، بعد سنين طولية ، فهمت بأنهم ، القاسم المشترك

خالتي ، ثريا ضحكتها لا توصف جميلة ، تحب كل الناس ، كدحت ، بكت ، لم يرى أحداً بكاؤها ، رأت صبرت عملت ، أخت أمي ، لن أنساك يا أعز الناس ، يا حنونة

لا تزعلو على النسور ، إذا عاد رئيساً ، ولا على من قبله من رؤساء ، فهم لا يملكون من أمرهم شيء، موضفين يأتيهم البرنامج ،إزعلو على حالكم سامحين يصير فيكم هيك

الجائع لا يسرق رواية ً !! الجوع .. العدل .. الحريّة !! … ثلاثيّة الحياة التي يتصارع لأجلها الخير بأدواته والشر بمخالبه .. ثلاثيّة الحياة الكريمة التى نصّت الشرائع والقيم والأخلاق على حمايتها .. ثلاثيّة الحياة التى لا تستوي إنسانيّة البشر من دونها ! تتعدّد الأجيال وتزول وتذهب وتتصارع قيم وحضارات وثقافات ، يتغوّل حاكم فيذبح شعبه ، ويسطو آخر على ( زيت الناس وخبزهم ) ، بينما يذهب ثالث إلى فرض كيفيّة الوضوء في الطقس البارد على الذاهبين إلى الصلاة ، ويزعم أنّ ربع إبريق يكفي لوضوء ٍ ينفع للصلوات في بلادنا ! يجلدونك ، في بلاد الجَلد ِ : لأنّك قلت كلاماً في نوع الخبز لأنّك قرّرت الابتعاد عن بضاعة الفاجرين لأنّك قرأت في أولادك تمائم الحكمة لأنّك توقّفت عن التحليق في سرب البلاهة لأنّك غدوت َ أنت َ حارس وقتك وذاكرتك ! في طول بلاد العرب وعرضها ( وللمناسبة لم نعد نعرف الفرق بين عرض المكان وعُرض الحائط وعرض البحر ) ، لا يخرج الغاضبون في سعيهم عن ثلاثيّة( الجوع والعدل والحريّة ) ، وإنْ بشكل ٍ متفاوت . حين يفيض الشارع وتطفح الكيل وتنجرح الصدور ، كما الحال الآن في عديد بلاد العرب ، يكون منسوب الجوع غادر مربّع المعقول وصار ضربة خنجر ، يكون ميزان العدل مائلاً لصالح ( رغبة أو تجزئة أو سطوة أو إذلال أو ترهيب أو إنكار للحق ّ ) ، يكون شرط الحرية انتفى من الحياة ولم نعد كما ولدتنا أمّهاتنا أو بجوارها ! ليس في مصلحة الطاغية سوى مزيد ٍ من الطغيان ، وليس في مصلحة الجلاّد سوى توفير سياط منيعة ورجال مدرّبين لركل الأقفية وتلويعها ، وليس في مصلحة المقهور سوى مزيد من الصبر والثبات على رهان الحق ولو تأخر ، وليس في مصلحة الجائع سوى أن يلهج بالدعاء والموقف أن يصير رغيف الخبز شاهداً على لؤم وانحياز ( الطاحن والمطحنة والخبّاز وبائع الرغيف !!! ) . ولأنّ الترشيد في الكلام صار مطلباً ، ولأننا نتقشّف حتى في ( ضربة ِ المفردة وتوقيتها ) ، لا نقول في آخر القول سوى : أنّ الأحرار لا يهمّهم أو يعنيهم إذا ضاع ( التأريخ ) بين منافق و سارق ِ رواية ٍ ! ( مكتوبة بتاريخ 8 / 1 / 2012 ) نشرت في حينه وأعيد نشرها الآن ميم . شين 8 / 3 / 2013See More

أنا اردنية فلسطينية أنا فلسطينية اردنية في طريق العودة من زيياره أهلي وا أهل زوجتي تسألني بنتي هبة بابا ليش بدلوا يسألوني انتي فلسطينية أو اردنية ،سئلت طيب انتي شو جاوبتي قالت ماحكيت ولا اشي. سألتها شو رأيك انتي قالت أنا اردنية فلسطينية أنا فلسطينية اردنية. قلت لها عليكي نور.

عايش عبدالقادر السليمات أبو منصور

المرأه الأردنية كتب فادي زغموط، ناهض حتر ، طارق مصاوروة، عدو المرأه كما يصفهه فادي ،سؤال واحد إلى حتر و مصاروة ، من هي الأردنية

لو يذكر الزيتون غارِسهُ لصار الزيت دمعاً ،، محمود درويش

مطر غزير، أضواءٌ خافتة متاجر مغلقة ، شوارع بلا أسماء ، غير معبدة صنادل بلاستيكية في الأرجل ، بائع شعر البنات ، الطريق طويلة إلى المدرسة ، ثم نعود

عمرك شفت غني ماشي في مضاهرة، الثورات تأتي من دروب الجوع كما قال جورجي امادو

حطوا شاهين في الجويدة، وطلعوه ، مدير المخابرات السابق ، غسيل أموال ، الكردي هرب قبل فتح القضية ، نواب سجن الجويدة الثلاثة ، تحالف القصر و الأخوان ، الحراك تم اغتصابه جزئياً ، الناس تكره ما تراه .

في المدينة ، الليلة ، طقوس خارج المألوف ، لا تتكرّر إلا ّ في مناسبات وأوقات يعرفها حرّاس المدينة وناسها و ” صعاليكها ” المبهجون ! في المدينة الليلة ، كانت الارواح تشتعل بهجة ً والقلوب تُضاء والأماكن ترشّ الزهر في طريق العابرين … الليلة ، ربّما كنت مشوقا ً أكثر ممّا ينبغي للشارع وللعلن و للأصدقاء و للمرحبا / الليلة كنت في المدينة أحمل كتاب البوح وأتفقد المطارح وأعد ّ ملامح الناس فأرى رسائلهم في الوجوه . ساعة من الوقت في مساءات المدينة كانت كافية لحفز الروح على الفرح و لتوضيب الحكايات و استعادة الحروف الشاردة ، وكانت الساعة تكفي لكي أراك وتراني ، لكي نمسح دمع المكان و نسقي ياسمينته .

إما أن تكون في هذا الصف أو ذاك

لم تكن ذيبان التي تعد احدى اكثر نقاط التوتر، والاحتقان سخونة على المستوى الوطني ، وشكلت انطلاقة الحراك على مدى السنتين الماضيتين سوى مسطح قروي هادئ يستلقي على ضفاف الجرح الوطني، وكانت تكتم ألمها، وتغمض عينيها على الوجع، ولم تكن تقايض وطنيتها بالمكاسب. وانما فتحت قلبها مشرعا لكل مسؤول، حتى فاض كيل ذيبان، وخرج شارعها منددا بالسياسات والسياسيين التي جعلت الكرامة وحق العيش الكريم في خطر . فذيبان تفقد حقها مبكرا في المشاركة السياسية، والى وقت قريب لم يكن منها وزير او عين او محافظ او امين عام او سفير، وذلك متواصل منذ نشوء الدولة حتى تحركت معارضة ابنائها منذ سنوات فجرت بعض التعيينات. وتفتقر ذيبان الى البنية التحتية، وبعض مناطقها ما يزال غير مخدوم بشبكة الطرق، او المياه، او المرافق الصحية، وبعضها محروم من مدرسة. وهنالك قرى كالمشرفة، وحريثين اقيمت على ارض الخزينة منذ الخمسينات ما تزال محرومة من ايصال الماء والكهرباء لها، وقرية الهيدان التي تحوي مئات المزارع ما تزال لم تصلها الكهرباء بعد مما كان من شأنه ان يخفف على المزارعين من اثمان الوقود، وفي قرية العينات التي تحوي الجزء الاكبر من الثروة الحيوانية، وعشرات المزارع المروية تنقطع الطريق في المنتصف لتتحول الى ترابية مما يحرم اهلها من القدرة على مواصلة العيش والانتاج، ويحرم اطفال القرية من وجود مدرسة فيضطر الاهالي الى الرحيل، ولم يتم الاستجابة لمطالبهم باقامة مدرسة حتى لو كانت عبارة عن خيمة. وقرية عموريا مفصولة نظريا عن الدولة كونها تفتقر الى مجرد طريق معبد، وفي قرية مليح شارع قاتل يشطر القرية نصفين، وهو يخلو من وجود جوانب للطريق او ارصفة او اشارة مرورية فضلا عن انه غير مضاء ليلا وتقع على جانبيه مدرستان احداهما للاطفال الصغار، وقد اوقع العديد من القتلى من ابناء القرية، وما يزال ماثلا على حاله رغم مطالبات الاهالي المتكررة التي تروح اصداء الرياح. وعلى اتساع مساحة ذيبان المحبة تختفي مظاهر التنمية فلا مصنع الا مصنع يتيم تولد في مليح مؤخرا، وبقي المئات من ابنائها بلا عمل، ناهيك عن الخريجين الجامعيين الذين تغلق في وجوههم ابواب الرزق، وهي تقع بين السدين ويفوت عليها فرصة اقامة مشاريع زراعة مروية، ومواقعها السياحية مهملة واهمها مكاور، ولا توضع على الخارطة السياحية للمملكة، ووعدت بالجامعة، والمنطقة الصناعية منذ عدة عقود، ولم يتحقق هذا الحلم بعيد المنال الى اليوم، وذيبان تفشل تنمويا الى درجة ان فرعا لبنك لا يتوفر فيها، ناهيك عن عدم وجود صراف الي يستطيع الموظفون من خلاله الحصول على رواتبهم. غالبية اهالي ذيبان، والجبل، ولب، والدليلة يعيشون بالحد الادنى، وعلى الرواتب المتدنية، وقد اضطروا لبيع اراضيهم للصرف على ابنائهم الملتحقين بالجامعات، وبعضهم ترى اثر المعاناة اليومية باديا على محياه، وهو يحمل على كاهلة في ظل راتب التقاعد البسيط طالبين الى ثلاثة يدرسون في الجامعات، ويظل يحرم من طعم الحياة. والمزارعون المدينون للاقراض الزراعي وعدوا بالمساعدة، ولم تنفذ الوعود، وقد تراكمت عليهم الديون وتوقفوا عن الزراعة في مجرى سيل الهيدان. ذيبان اتسعت معاناتها مؤخرا ففقدت هدوءها واستقرارها فلا مشاريع تمتص البطالة فيها، ولا تقام فيها منشآت، او بنية تحتية تؤدي الى تشجيع الاستثمار لتتولد عنه فرص للعمل، او يفضي الى غلاء الارض، وقراها تشهد تباطؤا في النمو، والتطور، وسوقها لا ينمو، وهي تحتاج الى انقاذ، ووقف المشاعر السوداوية التي تجتاح اجيالها تباعا، وتجعلها قابلة للاشتعال.

حماية الأردن تتطلب أولاً حماية الجبهة الداخلية ووحدتها ، وليس تمزيقها وبعثرتها ، لأنها أولاً من مكونات الشعب الأردني الذي لا نستطيع الغاءها أو تصفيتها أو القفز عنها ، .حماية الأردن تكون بوحدتنا وليس البحث عن وسائل الطخ على أنفسنا وأرجلنا وتمزيق وحدتنا وتماسكنا .، والتعاطي مع الإهتمامات وفي طليعتها دعم الشعب الفلسطيني بدون إنتقاص من حق الأردنيين ، لا فرق بين مسلم ومسيحي ، وبين عربي وكردي ، وبين إبن المدينة أو البادية أو الريف أو المخيم ، فالمكونات الإجتماعية الأربعة هي مصدر قوة الأردنيين ووحدتهم وتماسكهم ، فهل ندرك ؟؟ هل نفهم ؟؟ وهل نتصرف على هذا الأساس ؟؟ أرجو ذلك

تحية عربية إلى سامر العيساوي ، إلى كل المعتقلين في سجون العرب واليهود ، قلبي معكم يا اشرافنا، يا ملوكنا ، أنتم قادتنا ، أنتم صانعين الإنتصارات ، نحنٌ نلعن يومنا .

طيب ، تعودت في حياتي على إحترام المرأه ، مرة زمان في الأردن كنت بدخل على محل تجاري صغير ، بس كان مكتوب على الباب ،مول ، ما علينا كما يقول محمد عمر ، بدي أفتح الباب شعرت في وراي حداً إلا في امرأتين، مسكت ييد الباب سمحت لهم في الدخول ، إلا الناصحة بتقول يلا روح ، إنت في الأول . رحت شعرت ، زي …. ، روحت على الدار بتسألني زوجتي كيف نهارك ، حكتلها good

أثارت ، المدونة ، العربية ، وسبر، عن حق المرأه الأردنية ، وطريقة التعبير عنها ، الأردنيون ، طيبون وعندما أقول اردنيون ، كل من يحمل الجنسية ، أو بشعر بأنه أردني ، قد تكون أمه اردنية ، عربية، أجنبية ، ألا يحق ، له أن يعيش في بلد أمه أو أبيه ،

في الحارة ، القديمة ، قال الدكتور في كلية ال خوارزمي ، لصديقي المسيحي ، لماذا ، اخترت مادة ، الثقافة ال إسلامية ، قال لأنني استطيع تفسير ذلك ، كيف وإنت مش مسلم ، قال لأنني عشت معهم

أحبها حتى الثمالة ، الحارات، أناس أعرفهم ، ملاعب الوقت ، الدوار ، كلمات نسيناها ، تزاحم المعلومات ، مادبا زمان

سرعة الموت مدنٌ أعيتني مطاراتها شوارع مشيتها نظرة . … الماضي ، المضارع ، فعل الأمر . ال إنتضار، نقص ال أكسجين . أطفال يلعبون . المارقون عبر الوقت . ولدتني في لحضتة ضعف امراه . علمتني حب النساء

لقد فقدتك يا صديقي بعد أن ذهبت إلى عالمٌ ، أفضل منا ، وعرفت كم كنت رفيقي وأخي ، . والأمكان لم تعود ، ولم تطل أم منصور ببسمتها الجميلة ، ولم . تقول لي دير بالك ، غريباً من غيرك

إن الثورات السلمية هي صاحبة الإنتصارات

آخر ُ ” ترتيل ٍ ” في الفنجان ِ ، كنت أقرؤك ِ كنت أهزّ جذع الوقت ِ فيسّاقط ” خوخك ِ ” ، كنت أعيد ُ وصف ذاكرتي … وأكتب ُ : هنا الولد الذي أخذوا طفولته وأعطوه افتراق العمر ! هنا الولد الذي كتب الرسائل من دون أن تلمس يداه ندى قميصك ! هنا الولد الذي نقصت حروف العطف في شفتيه فاكتفى بالرائحة ْ ! ماجد شاهين 28 / 1 / 2013

بطلع على نتائج الإنتخابات ، على قائمة النساء خاصة نسبة التصويت ، كانت ضئيلة إلى في محافضة مادبا الدائرة الثانية فلك جمعاني، مع العلم بأنها أول اردنية تفوز بمقعد منافسة في الإنتخابات ،سابقاً ، طيب في نساء كثير في الأردن ومصالحم مشتركة ، ليش ما يصوتو لبعض ، زي بقية نسوان العالم

كان ياما كان, بيروت ، كنت أيامها اكتب محاولات كتابية ،بعد سنين طويلة ، وجدت أن شريكي في الغرفة ، طبع كتاب شعر كما يحب أن يصفه ،ما أحزنني قرأت كلماتي هناك

«يكفينا عبارات وتوريات واستعارات نريد احتراقاً، احتراقاً، احتراقاً» أصرخ من أعماق اليأس: مدد! فمصائبنا دون عدد ولكم نادينا من ينجدنا … لم يسمعنا في الضر أحد ليمد إلينا يد فبقينا لنجابه دنيانا دون سند لم يبق لدينا غير جسد لم يبق من الجسد سوى هذا الخفقِ النازف هذا النزعِ الراجف هذا الغبن إذا نفثا فبدا رقصاً منبعثا . “ممدوح عدوان،ديوان:طيران نحو الجنون

قبل شوي صديقي خليل حكى معي ، بيسألني وما بعرف شو بقوله أبو الخل أنت هلا، بتحكي معي على التليفون وفاتح الفس بوك، قال لحضة بالله تليفوني مش معي خليني أروح أدور بعاليه بعد لحظات رجع بقول يا زلمة أنا كنت أحكي معك من نفس التلفون إلي كنت أدور عليه

أنا اليوم كنت معجوق في الشغل ، فجأة سألني واحد عن إسمي، اطلعت عليه شوية وفكرت، عن جد، لأنني نسيت إسمي

جاي على بالي ألبس بنطلون أخضر قميص أصفر رابطة حمرا جزمة بلاستيك طاقية مش مهم أية لون ، وأقعد أصييح

التقينا دون موعد ، مسكت يدها ، إلى عالمٌ نصفه وجودي والأخر إفتراضي

إلي بستحي على حاله ، ما بشتري منتجات ، الكيان الصهيوني ، استحي ، حملة مقاطعة المنتوجات الصهيونيه،قاطعوهم، هذا أضعف الإيمان ، أقول قولي هذا و استغفر الله لي ولكم

ﻓﻲ ﻣﺮﺓ ﻗﺮﺩ ﺑﺎﻟﻐﺎﺑﺔ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺸﻮﻑ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﺑﻨﺎﺩﻱ ﻳﺎ ﺣﻤﺎﺭ ﻳﺎ ﺣﻤﺎﺭ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﺯﻋﻞ ﺭﺍﺡ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺳﺪ )ﻣﻠﻚ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ( ﻗﻠﻮ ﺍﻧﺎ ﺑﺪﻱ ﺍﻏﻴﺮ ﺍﺳﻤﻲ ﻻﻧﻮ ﺍﻟﻘﺮﺩ ﻣﺠﻨﻨﻲ ﻗﻠﻮ ﻃﻴﺐ ﻭﻻ ﺗﺰﻋﻞ ﺻﺎﺭ ﺍﺳﻤﻚ ﺳﻤﻜﺔ … ﻣﺸﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ ﻭﻟﺤﻘﻮ ﺍﻟﻘﺮﺩ … ﺑﻨﺎﺩﻱ ﻳﺎ ﺣﻤﺎﺭ ﻳﺎ ﺣﻤﺎﺭ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻣﺎ ﺑﺮﺩ ﻗﻠﻮ ﺍﻟﻘﺮﺩ ﻟﻴﺶ ﻣﺎ ﺑﺘﺮﺩ ﻗﻠﻮ ﻏﻴﺮﺕ ﺍﺳﻤﻲ ﻟﺴﻤﻜﺔ ﻗﻠﻮ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺗﺴﺒﺢ ﻗﻠﻮ ﻻ ﻗﻠﻮ ﺷﺎﻳﻒ ﺍﻧﻚ ﺣﻤﺎﺭ

في بداية ألسنة الجديدة ، إلى حبيبتي ، مع حبي.

على باب ألسنة الجديدة ، لأعرف ما أقول ، لقد زهقت قد ما حكيت في السنوات الماضية ، بس شاعر من الأول ،انها سنة ملعونة والدين

المكان بيروت الزمان ١٩٧٨ الساعة ثمانية صباحاً ، طالع من البيت، أبو شاكر من فوق كنت ساكن عند وحدة سنية اسمها أم عبود ،بدي أروح أقص شعري، على طريقي كانت ٥ ليرات لبناني ضرب سبعة بالأردني ٣٥ قرش ، لقني واحد في الطريق إسمه عبدالرزاق ، كان كنترول باصات وشرييب كونياك بالصرماية على باصات عمان مادبا ، حامل كلنشنكوف وقنابل ٣٦ ، سلم علي وردتت التحية بأحسسن منها،

في ما بعد شهر روحت على الأردن لقاني أبوي رحمه الله ، في عمان عشان يدفع اجاري لسائق السيارة خط بيروت الشام عمان ، مشينا أنا وأبوي في البلد ،كانت عمان نايمة الساعة التاسعة مساءً ، نمنا في اوتيل في البلد ، ثاني يوم ، في طريقنا كانت باصات مادبا يوقفوا خلف قيادة البادية في الوحدات المستقلة طلعنا في الباص طلع عبدالرزاق هو الكنترول

أنا اردنية فلسطينية أنا فلسطينية اردنية في طريق العودة من زيياره أهلي وا أهل زوجتي تسألني بنتي هبة بابا ليش بدلوا يسألوني انتي فلسطينية أو اردنية ،سئلت طيب انتي شو جاوبتي قالت ماحكيت ولا اشي. سألتها شو رأيك انتي قالت أنا اردنية فلسطينية أنا فلسطينية اردنية. قلت لها عليكي نور.

هبة عمرها ثمن سنوات

الصورة قبل سنتين تصوير إم هبة

Do you think it is a good ideia for blogger to run for the parliament in jordan.

في العمليه الانتخابيه قبل حوالي أربعين عاما كان بيان سعد عبدالله الدعيبس الشوابكة رحمه الله ( لا تنجر وراء العواطف ولا تصوت على عماها